علاقة جنسية مع مديحة زوجة الاخ الصغير

Sexual-relationship-with-Madiha,-the-younger-brother's-wife
علاقة جنسية مع مديحة زوجة الاخ الصغير

 أنا ساهر، أقف اﻵن على رأس العام الخمسين من عمر يّ حياتي.


ماتت زوجتي عني منذ عشرة أعوام مضت فخلفتني ورائها وحيداً بعدأن أنتقل أولادي للعيش مع أقارب أمهم.

نيك بزاز ساخن جداً مع مديحة زوجة أخي الأصغر

لذا، فأنا أعيش حالياً مع عائلة أخي الأصغر، مع أولاده وزوجته وخاصة بعد أن تُوفي أخي مبكراً جداً بعد زواجه الحديث من شابة تدعى مديحة بعد أن أولدها طفلين.


لم يكن لمديحة عائل بعد أن انتقلت والدتها إلى العالم اﻵخر وهي التي كانت الملاز الأخير لها.


لذلك، أحيا أنا في بيت العائلة مع زوجة أخي وطفليها وأرعاهما كأنهما أولادي.كذلك مديحة ترعاني اﻵن وخاصة بعد رحيل زوجتي وبعدما تقدم بي العمر.لم يكن بد من الإختلاط بمديحة وأنها تصبح لي كزوجة ثانية دون أن أتزوجها حقيقية.


فقد اعتدت على مضاجعتها بعد وفاة أخي بعامين وحتى قبل وفاة أخي حين مارست معها جماع بزاز ساخن جداً لدرجة أني قذفت من سخونتهما.


أتذكر ذلك بوضوح إذ كان ذلك في ليلة باردة ، ليلة شتاء والأمطار خارج المنزل تتساقط بغزارة ولم تكن زوجتي حينها في المنزل إذ قد ذهبت لأمها لتمكث عندها طيلة شهر وأولادي يقيمون في مدنهم الجامعية.كانت مديحة تصغرني بعشرة أعوام عند ذلك اللقاء الساخن عندما جربت جماع بزاز ساخن جداً معها وقد كانت ترعى مصالح البيت ولذا قامت زوجتي بالخروج لوجود البديل عنها.


غير أنها لم تكن تدري ما كان سـ يكون.


كانت تمطر بغزارة آنذاك وكنت أشاهد فيلماً في الهول كعادتي متدفئاً بكوب من القهوة بين يديّ.


كانت مديحة قد طبخت لي القهوة وجائت إلى الهول ليتصادف مع مجيئها وقوع مشهداً رومانسياً ساخناً بين البطلة والبطل.


كان مشهداً طويلاً ظل عشر دقائق كاملة كنت أنا خلالهما مأخوذاً بسكسية ما يجري.


أتت مديحة لأفاجأ بها خلفي تشاهد في خلسة مني دونما حراك.


لاحظت تسارع أنفاسها وسخونته دن خلف رقبتي وقد تبينت بزاز مديحة الضخمة وقد زادت انتفاخاً من هيجانها.


حتى حلمتاها كانتا واقفتين.


في تلك اللحظات كنت في أشد الاحاجة لزوجتي أُريح نفسي وأمارس معها جماع كما قد أثارني المشهد.


استدارت مديحة وضمت عليها فستانها القطني الرقيق وناولتني قهوتي ولمست كفيها.


تنفست نفساً عميقاً وقرأت في عينيها الرغبة في ممارسة جماع وليكن جماع بزاز وتفريش وإراحتها.


جلست تحتسي قهوتها وسألتها عن أطفالها فأجابتني بمنامهما.


ابتسمت عندما لمست كفيها فاجترأت أنا وتناولتهما مجدداً واحتضنت صدرها إلى صدري.


كان صدرها عامراً ودافئاً حقاً.


كلانا جلس على الإريكة فسعشقتها تجاهي فمالت عليّ لأكون أنا تحتها.


لم أضع وقتاً ولثمتها فوق شفتيها ورحنا نمارس فنون التقبيل ب جميع أشكاله.


أثارتني مديحة وأثرتها.


استقويت عليها فقلبتها لأعتليها وآخذ في خلع بلوزتها بع فك أزرارها.


يا لها من بزاز ضخمة شهية تستدعي جماع وادي ما بينهما.


كانا دافئين للغاية في ذلك الشتاء البارد للغاية.


مديحة من أجمل النساء وكذلك بزيها الأبيضين بياض اللبن بهالتيهما المحفزتين للرغبة ممار عمر جماع بزاز مثليهما.


احتضنت بزاز مديحة بين راحتي ورحت أضغطهما وألاعبهما وكانا من الكبر بحيث يملآن كفي الأثنتين!


خلعت كلسونها وأنا امص بزازها وهي تئنّ شهوة:


أممم.


أممم.


أممم.


آآآآه.


بالراحة ساهر أي أي … أوه ه ه.


كانت نبرتها في نطق آآآآآآه ساحرة تقع علي مسامعي فتطربني مثل جماع بزاز معها.


تصلب ذبي وأراد أن يتحرر من معشقسه ليمارس جماع بزاز ساخن جداً مع مديحة كما شدّ من رؤية جماع بزاز من قبل على الشاشة.دسّت مديحة زوجة أخي يديها من تحت الماذارت لتلاعب ذبي وتضغط على خصيتيّ بقوة لدرجة أني صرخت:


آآآآآه… لتضحك هي بغنج ودلال وأعنفها أنا :


أنت اتجننت عايزة تموتني!!


لتقول الفاجرة بغنج:


انت مش محتاجهم دلوقتي انت معاك عيلين يا راجل.


كنت قد طار عقلي من بزاز مديحة الغنجة فرحت ألعقهما ويدي تداعب كسها وأفرك بظرها بكل قوة.


كنت أدس إصتابعي في كسها وأطعنها كأنما أجماعها وهي تفتح رجليها أشد وأكثر.


دقيقتين وأتت ديحة شهوتها بشدة وتبللت أناملي من ماء كسها الغليظ المشافر.


جاء دوري فقعدت بإليتي فوق صدرها وأدخلت ذبي المتكبر المرفوع الرأس بين فارق نهديها.


لا، لم يكونا نهدين، بل بزين كبيرين دافئين أمتعا ذبي كما لم يمتعهما أي كس.


وضعت ذكري ما بينهما وثنيت ساقيّ ورحت أجيئ وأروح ليحتك ذبي في لحمهما الساخن في جماع بزاز ساخن جداً مع مديحة زوجة أخي.


ضمت مديحة بزيّها الساخنين حقيقة على برد السقيع في الخارج ليحتضنا ذبي في حنان ورقة وأنا أعنف في جماعهما حتى أن ذبي استطال فكان يصل إلى فم مديحة فتقابله بطرفلسانها الساخن فتلعقه في فتحته لعقات متتابعة.


من غير أن طلب منها ألتقمته بفمها فتعجبت أنا وابتسمت وهي تمصه.


ولكن كنت على وشك أن أقذف من حار فمها.


وأنا أريد أن أستمتع وأن أزاول جماع بزاز ساخن جداً مع مديحة، ولذا سعشقته ورحت أدوس فوق ظاهر ذبي بيدي وأحفر أخدود ما بين بزاز مديحة حتى انفجر لبني من داخل ذبي المنتفخ.


غرق وجه مديحة لتنظر إلى باسمة وتمسح لبني من فوق وجهها.


كان ذلك اللقاء قبل وفاة زوجها.


أما بعد وفاته وبعد رحيل زوجتي فأنا أمارس معها الجنس يومياً.

ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه

I-slept-with-my-son-to-quench-his-sexual-thirst-and-protect-him
ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه

 ربما تستغربون العنوان الذي اخترته ل قصتى اليوم، ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه، ولكنّه هو الانسب لانه يصف حالتي انا وابني ضياء ابن الحادية والعشرين الطالب في الجامعة وابني الوحيد وهو الذي توفي توأمه وظل هو يملء عليّ حياتي.

ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه

أعرفكم بنفسي أنا هدى 42 عام متزوجة من رجل يكبرني بعشرين عمر ة وهو أبو ضياء، غني وميسور الحال ولكنّه من الناحية الجنسية لم يعد كما كان منذ ان تزوجته على الإطلاق ولكني لم أرغب عنه ولم ارغب في الحرام خارج البيت ؛ ببساطة لأنه ليس من طبعي.


ولكنّ الذي جدّ في حياتي وربما غيرها حتى تلك اللحظة التي أقصّ عليكم فيها قصتى هو ابني ضياء عشقيبي وقرة عيني.


صدقوني أنا لم اضاجع ابني ضياء لأنه شاب طويل وعريض ووسيم وتتمناه أيّ امراة أو بنت ، لا فذالك أبعد ما يكون عن خيالي.


وإنما حفاظاً علىه وعلى مستقبله وحياته رحت اروي ظمأه الجنسي إلى الأنثى.


وربما يسأل البعض لماذا لم ازوجه وانا غنيّة وميسورة الحال كما أدّعي؟ وإجابتي هي محور قصتى التي رغبت في ان أشارككم بها اليوم وإليكم ال رواية .


ذات ليلة دخلت غرفة ابني ليلاً وكانت الإضاءة غير مطفاة فاستغربت أن يسهر إلى تلك الساعة وكانت الثانية صباحاً وذلك لأنّ من عادات ابني ضياء النشاط والصحة والإستيقاظ مبكراً و النوم مبكراً.


ولكن حينما دخلت رأيت يمينه ملقاة على عضوه الذكرى المتشنج من داخل بنطال البيجاما وهو يحلم.


ولم يكن حلماً عادياً أيها القراء وايتها القارئات لقد كان يحتلم بي أنا امه!


رأيت العرق يتصبب منه وهو نائم فالجمني احتلامه فلم أنطق وظللت أستمع فإذا به ينطق إسمي:” عشقيبتي ماما..


آآآه..


كسك ناعم … وطيازك مربربة… آآآآه ….” ثم شهق شهقة أغرقت مقدمة بنطاله من المنيّ الدافق الذي تجمد بعد لحظات أمام عينيّ!!


راح قلبي يخفق ما بين أضلعي والحقّ أقول لكم أنّي تلك الليلة رحت امسّ كسي وأفركه طوال الليل إلى جوار رجلي الذي فقد فحولته حتى صبح الصبح وكنت قد اشبعت ظمئي الجنسي ببعدما قلّب ابني ضياء عليّ المواجع.


عند ذلك الحدّ وأنا لم أذكر لإبني شيئ إّلا أنني كنت ألاحظه يتفرّس في أعضائي بشدة ويركز على منطقة فخذيّ وبزازي المنتصبة المتماسكة من قلة الإستعمال.


كنت ألمحه وأضبطه متلبس فيدير وجهه سريعاً وأحسّ أنه شعر بالذنب وقد انقبض وجهه واربدّت معالمه كأنّما أذنب ذنباً كبيراً.


كل ذلك وأنا لا أفكر في أبني مطلقاً غير أنّ تطورات جدّت أجبرتني حتى ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه و خشية اً عليه من نفسه.


ذات مرة وأن أنظف غرفته وأمسح مكتبه إذا بي أقرأ في اجنة له:


“ أمي ..


يا عشقي الذي لا أستطيع البوح به… ليتني أجد من ففي جمال نهديك، وطراوة ردفيك، وبياض وجهك، واتساع مقلتيك..


لكنت إذن تزوجتها واطفأت ظمأ الجنسي عندي وارتحت..


ولكنك أمي ولا استطيع الإقتراب منها..


إذن ما الفائدة من الحياة والعذاب؟!


اظنني سأنتحر في مقبل الإيام على أن افجع أمي بي إذا راودتها عن نفسها.” وهنا كانت الصدمة الكبرى!


أبني ضاياء الوحيد يتغزل بي!


ويهواني كفتاة غغريبة عنه ويود لو يضاجعني!!


والأدهى والأمرّ أنه مقبل على الإنتحار!!!


عند ذلك لحدّ سقطت كل حسابات الحرام في ذهني ولم أذكر سوى حياة ابني وقررت وما هو إلّا يومان حتى ضاجعت ابني لأروي ظماه الجنسي وارتويت أنا كذلك وتلذذت كثيراً.


في ظهيرة يوم وبعد أن تغذينا ودخل هو غرفته لبست انا قميص نوم نوم أحمر سكسي مغري دون ستيان او كلوت ودخلت عليه الغرفة.


لم أتكلم بل ابتسمت وجليت إلى جواره وهو يحملق في جسدي امامه ويكاد يفتر عمر ي.


قلت هامسة:


“ ابني … عشقيبي..


انا فداك..


انت بتعشقني وانا عاوزاك.” ثم ملت عليه امطره قبلات ناعمة ووجدت يدي طريقها إلى عضوه الذكرى فاعتصرته وفي يوم كنت اغسله وهو صغير طفل.


كدت أسمع دقات قلب ابني من هول المفاجأة وإذا به يتلعثم ويبلع ريقه بصعوبة ويهمس:


“ طيب ماما انتي راضية بكدا….


مش هتزعلي..” فلم أجبه سوى ان انسعشقت فوق جسده وسعشقت معي بنطال الترينج بالسليب ورحت الحس رأس عضوه الذكرى الذي شدّ فكان كفرع الشجرة المستقيم.


رحت أضاجع ابني ضياء لأروي ظمأه الجنسي خشية اً عليه من الأنتحار وهو ابني الوحيد.


بركت فوقه وراح يقبلني بحرارة ويمتص ريقي ونسي الحارم ونسيته او تنسيناه وسقط مع ملاب عمر ا الساقطة من فوق جسدينا وخلعته من عقلي كما خلعت قميص نوم من فوقي ورحنا نلتصق التصاقاً شعرت فيه أني عدت صبية بنت عشرين ربيعاً.


كان عضوه الذكرى مشرعاً كالسيف فرحت اضعه تحتي وافركه بمشافر كسي الهائج الرطب من ظمئي الجنسي كذلك إلى أن أطلق مزيه ولم اُطق أنا صبراً فاشرعته ورحت أنزل بكسي فوقه وهو يزمّ شفتيه وأنا أزوم حتى اسكنته داخلي.


راح ابني ضياء يعلو ويهبط بنصفه بقوة فيغرز عضوه الذكرى الساخن الغليظ داخلي ويسعشقه ويطعنني حتى صرخت وارتعشت ارتعشات متتالية واطلقت شهوتي فقبضت عليه داخلي ليصيح هو ويضاعف من سرعة ضرباته ويزمجر:


“ آآآآآآآه… أأأأخ هجيييييب” فقفزت من فوقه وأمسكت ب عضوه الذكرى فالقى منيّه الكثيف بغزارة لم اعهدها في ابيه.