![]() |
| معيدة بالجامعة تهوى الحب بحرية |
كس الشرموطة الهايجة فاتحة رجليها مشتهية النيك
كس الشرموطة الهايجة فاتحة رجليها مشتهية النيك
على ما يبدو، لم تكن ترتدي حمالة صدر تحت قميص النوم وحلمتيها المنتصبة بارزة من القميص. لم أستطع أن أحول عيني عن هاتين التفاحتين الشهيتين وحدقت للأسفل إلى داخل قميص نومها المقصوص بفتحة واسعة من العنق لأحصل على صورة كاملة لنهديها. من خلال قميص النوم أسطتعت رؤية كيلوت صغير يجاهد لكي يخفي كس الشرموطة الهايجة وهي تتقدم لتأخذ الطبق من يدي، أستطعت الحصول على رؤية كاملة لبزازها الكبيرة . كانت هذه أول مرة لي أرى نهدين لأنثى وهي أيضاً تسكن بالجوار. كنت نصف مبتل بسبب الأمطار الخفيفية فطلبت مني مدام كايتي الدخول وتجفيف نفسي بالمنشفة. مشت نحو مطبخها لوضع الطبق وأردافها المستديرة أثارتني أكثر. كان عصي علي ألا المسها وكنت أتعرق على الغرم من برودة الجو في الخارج. عادت مع المنشفة ونصحتني بتجفيف شعري اولاً. بينما كنت ارفع يدي لتجفيف رأسي، انتفخ صدري بالكامل وبما أن الزر الأول كان مفتوح حصلت هي أيضاً على رؤية جيدة لصدري العريض. النظرة على وجهها المحت لي بأنها كانت هيجانة أيضاً وفي مزاج من تريد النيك. لم أكن أعلم المشاعر التي تكنها لي، لكنني على استعداد للموت لأخترقها وينهش قضيبي كسها وامتص نهديها. اقتربت مني وبحركة من كتفيها عرضت علي أن تجفف لي شعري بالمنشفة.
كس الشرموطة الهايجة فاتحة رجليها مشتهية النيك
كان هذا ما لايمكنني رفضه وأعطيته المنشفة، وعن قصد سمحت لأصابعي بأن تلمس نهديها. ولأني لم أرى أي أعتراض منها، تجرأت أكثر وحنيت رأسي لها لتجففها. وأثناء ذلك أصبحت رأسي تقريباً على صدرها وأنفاسي الحارة تنساب على نهديها من خلال قيمصها الشفاف. أقتربت أكثر مني ودلكت رأسي بالمنشفة. ولأني لم أعد استطيع التحكم في حماستي التي كانت تنمو في داخلي على شكل قضيب منتصب. امسكتها من خصرها كما لو كنت على وشك السقوط. أخذتني الشجاعة وأدخلت يدي في قميصها وامسكت نهديها وضغطت على حلمتيها المنتصبتين بأصبعين. كانت تتأوه من المتعة وزادت من الضغط بيدها على قضيبي المنتصب. سحبت المنشفة بعيداً من يدها، وهاجمت شفتيها وأدخلت لساني في فمها وبدأت أمص لعابها. أصبحت هيجانة تماماً في هذا الوقت فأزالت حزام بنطالي وفتحت السحاب وأنزلت البنطال وأمسكت بقضيبي المنفجر في يدها من خلال الكيلوت وبدأت تدلكه بحنية. فتحت أزرار قيمص نومها وتركته يسقط إلى قدميها. باستثناء الكيلوت، كانت عارية تماماص ونهديها يرتفعان مع أنفاسها. أخذت أحد نهديها في فمي وبدأت أمصه بكل قوتي حتى وأنا أضغط على نهدها الأخر بيدي. كانت قبضتها على قضيبي تقوى وهي تتحرك بيدها بعنف صعوداً وهبوطاً على طول قضيبي. تحركنا ببطء نحو غرفة النوم ودفعتها على السرير.قوست ساقيها عند الركبتين، وفردت فخذيها بعيداً وجذبتني عليها. سقطت برأسي بين فخذيها وبدأت أمصهما، متجنباً كسها الرطب عن قصد. بعد بضعة دقائق من المص العنيف والضغط على بزازها، لم تعد تسطيتيع التحمل أكثر من ذلك وجذبت رأسي نحو كسها. أثرتها بفرك لساني على بظرها وحوله لكنني لم أندفع داخل كس الشرموطة الهايجة . هذا زاد من متعتها أكثر وكانت تضرب على ظهري لكي الحس كسها المبلل. ببطء دفعت بلساني في كسها ولبضعة دقائق استمتعت بالرحيق المنبعثة منه. لم تعد تسطتيع التحمل أكثر من ذلك وصرخت في لكي أخترقها. وقفت على ركبتي وأندفعت بقضيبي المنتصب لينزلق في كسها الرطب. بعد ربع ساعة من النيك استسلم قضيبي لحرارة كسها ووضع بسعادة عصارته فيها.
اضغط على الصورة واحصل على هديتك بمتابعتنا

0 تعليقات
الرموز التعبيريةالرموز التعبيرية