![]() |
| قصة راجل اكتشفت ان قمة ممتعة هيا الدياثة الجزء الثانى |
حتى سها كانت متابعاه اوي وبتقولي "صاحبك لازم يتجوز ايه اللي بيعمله دة" و تضحك ...
دخلنا البيت أنا وسها وهيا دخلت الحمام وانا سيبتها براحتها وقلعت البدلة ولبست بيجامة حرير من غير بوكسر عشان الأمور تبقى سهلة و لقيتها طالعة من الحمام لابسة لانجيري احمر عبارة عن روب احمر شفاف تحتيه سنتيانة رفيعة يادوب مغطية بس جزء من بزازها الكبيرة و كلت فتلة كل كسها باظظ منه ...
قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء الثانى
كسها كان كبير وتخين فشخ و لابسة روب شفاف ...كان لحمها الأبيض الناعم باين من الانجيري احلى من ما تكون عريانة ملط ...
أول ما شفتها كدة هجت فشخ وزبي وقف حديدة تحت بنطلون البيجامة ...
هيا كانت واقفة مكسوفة مش عارفة تعمل ايه ...
روحت ناحيتها وحاولت أفتكر أحمد بيعمل ايه مع الستات عشان يهيجوا ويجيبوا ...
كان نفسي تكون أو مرة لسها حلوة ...
جو الفرح والدخلة خلاني احس بجمال الليلة دي و بجمال سها ...
قعدت أتخيله واعمل اللي أنا فاكر إنه بيعمله مع الستات ...
حضنتها وهمست في ودانها "الليلة ليلة العمر يا عروسة" وهيا ضحكت بكسوف ...
حضنتها و ضمتها اوي عليا بحيث زبي يكون قصاد كسها اللي كنت هاموت واشوفه من غير الكلت ...
قعدت احسس على ضهرها وطيزها وانا حاضنها ...
دخلت ايدي تحت الروب وقعدت اقفش في جسمها وهيا ابتدت تهيج وتترعش ...
عرفت انها مش خبرة ...
نيمتها على السرير و قلعتها الروب وبقت بس بالسنتيانة والكلت وقلعت انا البجامة وبقيت ملط وهيا لما شافتني هاجت فشخ وابتدت تطلع اصوات محن ...
نمت جمبها عالسرير وقعدت اقفش في بزاوها واعصر فيهم ...
قلعتها السنتيان و شديت حلماتها اللي كبروا من كتر الهيجان وانا عمال اشد واعض فيهم شوية وارضع امص فيهم شوية ...
عمال احك زبي في فخادها من تحت وايدي عمالة تنزل من بزازها لبطنها لحد كسها ...
لقيتها قلعت الكلت وفشخت رجليها عشان يبان لي كسها ...
الحركة دي هيجتني اكتر ما انا هيجان ...
حاولت اسيطر على هيجاني وافتكر احمد بيعمل ايه ...
نزلت على كسها وقعدت اتفرج عليه وهيا مستنية اني المسه او الحسه وانا عمال اتفرج عليه وابص عليها ...
قولتلها "كسك حلو اوي يا سها" وهسا عمالة تتلوى من الهيجان و بظرها طلع لبرة وشكلها كانت غرقانة من جوا كسها ...
ابتديت امشي ايدي من تحت بطنها الحتة اللي فوق كسها بالراحة ...
وانزل على كسها واطبطب عليه بالراحة وهيا مع كل تحسيسة تترعش مع حركتي بالظبط ...
كانت سايحة عالاخر ...
قولت الموضوع مش محتاج لحس لأنها أكيد مبلولة فشخ ...
بس نزلت بوشي عليه و بوست بظرها بوسة خفيفة بعدين ضغط عليه بصباعي على خفيف عشان تكون مستوية عالاخر ...
لبست كوندوم و فتحت لها رجليها عالاخر و جبت زبي بالراحة على كسها ولقيتها خافت اوي وقلقت ...
اخدتها في حضني لفيت دراعي حواليها بحيث بايد كنت ماسك بزها و بايد تانية ماسك زبي باجيبه ناحية كسها عشان انا كمان كنت على أخري وعايز أنيك ...
كنت مبسوط جداً من نفسي واني اخيرا بقيت بنيك زي احمد و سها شكلها مبسوطة و متمتعة معايا ...
جت اللحظة وزبي خلاص بقى على باب كسها ...
ضغط راس زبي بالراحة ودخلته جوا كسها وكانت المفاجأة ...
زبي دخل عادي وسها ماكنتش بنت بنوت ...
لما حسيت بالموضوع طلعت زبي وقمت من مكاني وبصيت على كسها وعلى الملاية ملقيتش دم ولا اي حاجة وبصيتلها باستغراب ...
لقيتها انهارت وبكت وعمالة تتوسل لي.
زبي نام طبعاً وكل اللي كنت راسمه ومخطط له في الليلة دي راح من بالي ...
قعدت شوية كدة مش سامع اصلاً عياطها ولا صريخها دة وكنت واخد الموضوع شخصي اوي ان انا اتقرطست واتجوزت واحدة راجل تاني فتحها قبلي ...
قعدت لوحدي ساعة كدة ...
كانت هيا كمان تعبت من كتر العياط وهديت ...
روحت لها تاني وكانت لسة قاعدة عالسرير ...
قولتلها "انتي طبعاً عارفة اني ممكن اعملك انتي واهلك فضيحة ليها اول مالهاش اخر" رجعت تعيط تاني ...
قولتلها "بس لو قولتيلي ايه اللي حصل بالظبط وبقيتي مطيعة معايا ...
مش هاعملك حاجة وهاستر عليكي" ...
باست ايدي وقعدت تشكرني وتوعدني وتتذلل لي ...
بصراحة صعبت عليا جداً ...
أدركت ان أنا اصلا كنت واخد الموضوع سد خانة وفض مجالس و حتى لما اخدت الموضوع جد كان عشان السكس مش اكتر ...
وعدت نفسي بيني وبين نفسي اني استر عليها ولا اسبب لها اي اذية ...
قولتلها "احكيلي ايه اللي حصل وانا اوعدك سرك في بير ومافيش حد هايعرف حاجة" ...
قعدت على حيلها ومسحت دموعها بايديها ابتدت تحكي ...
"أنا بصراحة كنت في علاقة مع شاب وكنت بحبه وبيحبني جداً بس هوا فقير و من بلد بعيدة واتعرفنا في الجامعة ...
لما علاقتنا تطورت طلبت منه يتقدملي لكن ظروفه مكانتش سامحة ...
كتير كان بيخرجني والخروج قلب لمواعيد غرامية" وبصت في الأرض على اساس تفهمني انه هوا اللي فتحها ...
هزيت راسي وقولتلها "لسة على اتصال معاه؟" ردت بسرعة "لا و**** أنا من أول ما اهلك اتكلموا عني وانا قولتله وقطعنا مع بعض" ...
هزيت راسي تاني وهيا بقت مش عارفة تقول ايه ولا تعمل ايه ورجعت تعيط تاني ...
أنا نمت في الصالة ليلتها وانا مولع من جوايا ...
أنا اللي ماكنتش عاتق بت من شري أنا و أحمد وكنت بأجرهم بالليلة تحت رجلي اتقرطس ويجي واد هلفوت مايسواش تلاتة تعريفة يفتح مراتي!!
مثلت قدام أهلي و أهلها ان كله تمام وهيا قدرت الموضوع دة جداً وكانت بيني وبينها بتحاول تبدأ علاقة زوج وزوجة لكن أنا مكانش في بالي الموضوع دة وماكنتش طايق المسها أصلاً ...
بعد اسبوعين كدة من الدخلة (اللي لا كانت دخلة ولا حاجة) كلمت أحمد وقولتله عايز اشوفك بقى ونرجع لايامنا الحلوة ...
ضحك وقالي "وانا اللي افتكرت الجواز هايعقلك" ...
المهم ظبطنا وقابلته وروحنا القاهرة عالمكان اللي بنروحه دايما لما بنجيب شراميط ..
أحمد لما لقاني رايح عالمكان دة استغرب وقالي "معقول يا شريف؟ لسة مافاتش شهر على دخلتك انت و سها و عايز تنيك شراميط؟!" ماردتش عليه لأنه كان هايعرف لو كنت كدبت عليه او عملت عليه اي حوار ...
جبنا الشراميط وقلعنا أنا و أحمد هدومنا وماكناش بنتكسف من بعض خالص و قعدت أراقبه وهوا بينيك البت اللي معاه ...
كنت غيران ومضايق ومقهور ...
بقى يا ناس أول مرة أنيك بقلب فعلا واعمل الحاجات اللي هوا بيعملها يطلع اكبر مقلب في حياتي ...
ساعتها زبي تقريباً مكانش واقف وماجبتش و أحمد شغال نيك زي الحصان والبت الي تحتيه عمالة تصرخ وتنطر ...
كانوا الشراميط بيتخانقوا على أحمد.
بعد ما مشينا و مروحين أحمد قعد يقولي "شفت بقى اللي بيجرب الحلال بيبقى الحرام بالنسبة له مقرف ازاي؟ يا راجل دة انت بتاعك ماوقفش" بردو ماردتش عيه وسيبته عايش في الوهم بتاعه ...
وقتها بدأت تتولد جوايا مشاعر غضب واحتقار ذات وشهوة ...
خليط كدة غريب من المشاعر كلها مع بعض ...
غضب من اللي حصل مع سها واحتقار ذات إني مش بعرف انيك زي احمد وزب احمد أكبر من زبي وشهوة لأني كنت بحس بشهوة وهيجان لما بشوف أحمد وهوا بينيك ..
كأني أنا الي بنيك ...
سلمت نفسي للمشاعر دي ولقيت نفسي لا عارف انيك سها لأني قرفان منها ولا عارف أنيك شراميط لأني مضايق وغضبان بقيت بقضيها ضرب عشرات ...
الغريب إن أكتر حاجة كانت بتهيجني وانا بضرب عشرة هوا اللي عملته مع سها ...
معملتوش مع اي واحدة تانية لأني كنت بحاول أقلد أحمد ...
في مرة من المرات وانا بضرب عشرة دماغي جابتني اني اتخيل سها مع الواد اللي فتحها بس الفكرة ضايقتني وفصلت منها ...
قام مخي جابني إني اتخيل سها مع احمد ...
لقيت زبي وقف وقفة رهيبة وحسيت بمشاعر الغضب والغيرة اللي كانوا عندي بيتحولوا للذة ومتعة كأنك دلقت حبر اسود على كباية مية ...
قعدت اتخيل أحمد بزبه الكبير و جسمه الرياضي والحاجات اللي بيعملها في الستات يخليهم يتجننوا وهوا وسها مراتي عريانين ...
وهوا عمال يداعب في كسها ويرضع من بزها وبعدين يبوسها ويقولها بحبك يا سها وياخدها في حضنه ويدخل زبه في كسها وتقوله بالراحة أنا مش مفتوحة ...
ويبوسها ويقولها حاضر يا روح قلبي ...
ويدخل زبه بشطارة في كسها بحيث يمتعها وهوا بيفتحها وتنزل دم وهما الاتنين يبصوا لبعض ويبتسموا وياخدوا بعض بالحضن ويكموا سكس كأنهم عشاق ...
الأفكار دي كانت كفيلة تخليني أجيب ضهري وجبت ساعتها كمية لبن رهيبة وكنت مبسوط فشخ وحسيت ان طاقة الغضب طلعت من جوايا.
بطلت اخرج واقابل أحمد وبقيت بقضي أغلب الوقت لوحدي بتفرج على التليفزيون وبضرب عشرات كتير ...
بقيت بتمتع جداً بتخيلاتي عن أحمد وسها وبقت تقريباً الحاجة الوحيدة اللي بجيب عليها ضهري ...
لحد ما قررت إني لازم أخليهم يناموا مع بعض فعلا ...
بس إزاي؟ ولو حصل ...
هاشوفهم ازاي؟ ...
استغليت فترة انعزالي في البيت إني أخطط وأفكر ازاي اوقع أحمد في سها واخليهم يناموا مع بعض ...
نزلت جبت تليفون صغير بكاميرا جبت كارت ذاكرة كبير وقعدت ادعبس وادور في البيت لحد ما قررت هاعمل ايه.
ابتديت أقرب من سها وافتح معاها كلام وافهمها اني عايز اجرب انام معاها تاني ...
يعني كنت بسألها عن الانجيري اللي لبسته ليلة الدخلة ...
سألتها امتى اخر مرة شالت شعر كسها ...
كنت بهيجها من غير ما المسها ...
قعدت كدة كذا يوم لحد ما في يوم قولتلها "باقولك ايه يا سها ...
عايزين نعمل حاجة جديدة مش تقليدية بقى ...
أنا نازل مشوار وعايزك وانا تحت تشيلي شهر جسمك كله بالحلاوة ...
خدي وقتك وانا لما ارجع هانيكك نيكة عمرك" ...
فرحت فشخ بكلامي وقامت على طول تجهز الحلاوة وانا قمت داخل الأوضة ومكلم أحمد "ألو ازيك يا باشا عامل ايه ...
اسمع المدام رايحة تزو أهلها ...
أمها وحشتها يا سيدي ...
البس وتعالى نقعد مع بعض شوية وحشتني القعدة معاك وانا هاسيبلك الباب مفتوح عشان لو كنت في الحمام ولا حاجة تخش عادي" ...
طبعاً أحمد مش بيرفضلي طلب وقالي خلاص اديني نص ساعة بالكتير هاكون عندك ...
المهم أنا دخلت الحمام وخبيت التليفون الجديد اللي جبته وشغلت الفيديو بعدين رحت لسها وقعدت أشغلها بأي كلام عشان أأخرها بقدر الامكان ...
قعدت اسألها الغدا ايه و بتاع ...
عدت ربع ساعة على مكالمتي لأحمد وقولت لسها انا نازل اهو ...
خشي الحمام خدي وقتك واقلعي ملط وشيلي كل الشعر ...
شفتها دخلت الحمام ونزلت وقفلت باب الشقة بس مش بالمفتاح ...
كنت خايف وقلبي بيدق بس قولت ايه يعني اللي ممكن يحصل ...
لو ماحصلش اللي انا عايزه, أحمد بالكتير هايتكسف وينزل وهايتكسف يقولي أي حاجة.
نزلت وقفت في حتة قريبة من البيت بحيث أكون شايف المدخل ...
عدت ربع ساعة تقريباً ولقيت أحمد داخل البيت ...
قلبي ابتدى يدق جامد وزبي وقف زي الحديدة وانا عمال اتخيل ايه الي ممكن يحصل بين أحمد وسها وخيالاتي الحلوة اللي ممكن تبقى حقيقة ...
استنيت 5
دقايق مافيش حاجة ...
10 دقايق مافيش حاجة ...
ربع ساعة مافيش حاجة ...
أحمد لسة مانزلش ...
بعد تلت ساعة لقيت تليفوني رن ...
سها بتكلمني ...
رديت عادي جداً "الو ..
ايه يا سوسو ...
خلصتي ولا ايه؟" ...
ردت "خلصت ايه ...
صاحبك احمد لقيته في الشقة ...
ازاي دخل وافرض كان شافني" ...
رديت بكل برود عشان أحسسها ان دمي مش حامي "وايه يعني ...
أحمد دة صديق عمري وانا مديله مفتاح الشقة ...
تلاقيه بس اتلخبط في المواعيد اصلي قولتله انك رايحة لأهلك بكرة وبدل ما يجي بكرة جه النهاردة" ...
قالتلي "مين اللي رايحة لأهلها بكرة؟ ...
أنا قولتلك كدة؟؟" ...
قولتلها "انتي يا مرا عندك زهايمر؟ انتي مش قايلالي كدة امبارح ...
هوا حصل ايه يعني ...
شافك يعني ولا ايه؟" ...
طبعاً كنت باقولها اي كلام عشان اغلوش واقفل الموضوع و اشككها في نفسها ...
سكتت شوية وقالت "لا ماشافنيش ولا حاجة ...
أنا كنت رادة باب الحمام ولما سمعت حد برا ندهت عليك افتكرت انت بس لقيت حد تاني بيقولي أنا أحمد ...
صرخت وغطيت نفسي بسرعة وطلعت لقيته صاحبك ...
الراجل في نص هدومه قاعد برة ...
أنا لولا اني عارفاه صاحبك كنت طردته ولميت عليه الناس ...
معقولة انا قولتلك اني رايحة لأهلي امبارح؟ ...
وبعدين مديله مفتاح الشقة بتاع ايه؟" ...
قولتلها "أحا على لك النسوان ...
اسمعي ...
أحمد دة أنا بثق فيه زي نفسي ...
انا مسافة السكة و جاي" ...
وانا بكلمها كان أحمد عمال يحاول يتصل وانا بكنسل عليه لحد ما قفلت مع سها رديت عليه "ايه يا احمد وصلت ولا ايه ...
معلش كان معايا تليفون تاني" ...
رد بعصبية مكتومة "وصلت فين يا شريف يا غبي انت ...
مراتك في البيت ...
مكانتش برا زي ما انت قولتلي ...
شاهد
ينفع كدة" ...
عملت نفسي متلخبط ومتفاجئ "سها لسة مانزلتش؟!
...
اجزاء قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة
الجزء الأول الجزء الثانى الجزء الثالث
الجزء الرابع الجزء الخامس الجزء السادس
اضغط على الصورة واحصل على هديتك بمتابعتنا
.webp)
0 تعليقات
الرموز التعبيريةالرموز التعبيرية