قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء الأول

My-husband-loves-me-showing-my-butt-to-get-more-views.-Watch-the-video-of-the-confessions-of-a-YouTube-channel-owner.

 قصتي عمري ما كنت أتخيل انها هاتحصل ...

قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة وان كل السكس اللي الواحد بيعمله دة كوم وانه يشوف لحمه وعرضه بيتناك دة كوم تاني ...

أنا اسمي شريف عندي 33 سنة ...

اتولدت في الصعيد واهلي ناس اغنياء ومرتاحين وانا وحيد وماليش اخوات عشان كدة كنت مدلع جداً وكل طلباتي مجابة ...

كنت خايب في الدراسة ومافلحتش في حاجة وكنت على طول بسافر القاهرة اقضي هناك بالأسبوع والاسبوعين سكر وحشيش وشراميط ...

 قصتي عمري ما كنت أتخيل انها هاتحصل ...

كان ليا واحد صاحبي اسمه "أحمد" نفس سني وكان معايا في المدرسة بس كان أشطر مني ...

كل خروجنا وفسحنا مع بعض ولأني كنت بحبه جداً كصديق وأهله كانوا ناس على اد حالهم ...

كنت دايماً انا اللي بصرف على خروجاتنا و سفرياتنا ...

وهوا كان دايماً معايا ...

معياي في كل حاجة حتى لما بنجيب شراميط كنا بنيكهم في نفس الأوضة على نفس السرير ...

أحمد بصراحة زبه أكبر مني بكتير و نياك ...

بيعرف ينيك حلو يعني الشرموطة اللي بتيجي تحتيه بتطلع مبسوطة ومهما تكون مفتوحة وكسها مهري بيعرف يخليها تجيب ...

طريقة لعبه في كسها و مسكته لبزازها وجسمها وهوا بينيكها ...

حتى الطريقة اللي بيقلعها بيها هدومها ...

بيحسس البت انها حاجة رقيقة مش فريسة بيهجم عليها بعنف ...

أنا بصراحة غشيم نيك ...

مهما اخطط وأفكر إني لازم انيك المرة دي بحرفنة ...

بجي على السرير بنسى نفسي وبتحول لطور هايج وياريت حتى ببقى عارف أنا بعمل إيه ...

بكون زي اللي بيطبش وخلاص والشرموطة اللي تحتي بتبقى مستنية اني اجيبهم عشان تهرب من تحتي أحمد على طول بيعاملني كأني برنس ...

كلمتي واحدة اقول نروح هنا يبقى نروح هنا ...

نسافر المكان الفلاني يسيب كل الي وراه ويجي معايا ...

أنا ماكنش بشتغل وعايش على فلوس أهلي وأحمد كان عندهم محل بقالة صغير موقفين فيه واد وأحمد لما مايكونش معايا بيقعد فيه ...

أحمد كان نفسه يتجوز لكن ظروفه مكانتش مساعداه وكان بيصبر نفسه بنياكة الشراميط اللي بجيبهمله ...

أنا موضوع الجوازمكانش في بالي ولا بفكر فيه لكن أهلي كانوا دايماً بيزنوا عليا عشان اتجوز وانا كنت كل شوية اتهرب واتحجج.

عايش حياتي بالطول والعرض اتجوز ليه واجيب لنفسي وجع الدماغ ...

مع الوقت أهلي أصروا اني اتجوز وابتدوا يدورولي على عروسة وانا لما حسيت ان الموضوع قلب جد اشتكيت لصاحبي أحمد ...

أحمد كان رأيه إن الجواز في مصلحتي عشان الناس كلها شايفاني اني شاب بايظ ووسخ بس لما اتجوز محدش هايقدر يفتح بقه في خروجي ودخولي ...

ابقى راجل متجوز ومحدش له عندي حاجة ...

لما سمعت راي أحمد وشفت اصرار اهلي بطلت اقاوم واتهرب واستسلمت للفكرة خصوصاً إني أدركت ان الجواز مش هايخليني اتخلى عن حياة التعريص اللي بحبها جابوا صور بنات عشان اختار بينهم ...

كون ان عيلتي عيلة كبيرة كان متاح ليا اني اختار و انقي رغم اني كنت فاشل و عاطل ...

اخترت واحدة صورتها جميلة فشخ و لا كان هاممني حتى اعرف اسمها ايه ...

الحوار كان بالنسبة لي سد خانة وفض مجالس عشان اخلص من الزن ووجع الدماغ ...

روحنا لبيت اهلها و طلبناها و كانت فعلا البت صاروخ ...

اسمها سها شكلها محترمة ومكسوفة اوي بس جسمها كان باين عليه طلقة ...

بزاز كبيرة وعود لا تخين و لا رفيع وطيز بارزة ...

زبي وقف عليها وانا عند اهلها ههههه ...

التجهيزات للفرح كانت ماشية وانا مش في بالي غير اني هانيك البت دي ...

كنت بفكر فيها كأنها نيكة مش زوجة ولا شريكة ولا اي حاجة من الكلام دة ...

حتى لما كلمت أحمد عنها وصفتله جسمها كأني بتكلم عن شرموطة حتى هوا اتفاجئ.

ماطولش عليكم ...

جت ليلة الدخلة اللي كنت مستنيها وحلمي اني افتح واحدة بنت بنوت جميلة زي سها ...

اهلي عملوا فرح كبير و أحمد كان نجم الليلة كان مبسوط جداً إن صاحبه الانتيم بيتجوز وقعد يرقص وكنت شايف نظرات الشهوة في عيون كل البنات اللي حاضرة ..

اجزاء قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة

الجزء الأول                       الجزء الثانى                       الجزء الثالث

الجزء الرابع                     الجزء الخامس                     الجزء السادس


اضغط على الصورة واحصل على هديتك بمتابعتنا

الفيديو الثالث

0 تعليقات


الرموز التعبيريةالرموز التعبيرية